ملاحظة السيطرة على أراضي الجماعة السلالية بقصر قطع الواد مدانة ومرفوضة وتنم عن تراجع الفكر وهشاشة الإرادة.
وعكلم نعهد في سكان قطع الواد الا الورع والزهد والاحترام واحترام القانون.
الى عهد قريب كان قصر قطع الواد مضرب الامثال في تنظيم الشوارع واحترام الملك العمومي (السلالي)وفي فترة منن الفترات لم تكن السلطة في حاجة الى مقدم أو شيخ للقصر الذي يتجاوز عدد سكانه 5000(خمسة الاف) نسمة.
ياسكان قطع الواد عودوا الى رشدكم وكفى من ترييف القصر.
مؤلم ومبرف
سبحان مبدل القيم.
والسلطات مطالبة بالتحرك لتحرير الملك العمومي ووضع حد لهذا العبث الذي يشيعه زمرة من الخارجين عن القانون والدستور.