وبحسب تقارير سابقة، فإن 85% من إنتاج المغرب للخمور توجه للاستهلاك الداخلي، و 15% فقط، توجه للتصدير الخارجي.
وبحسب دراسة أمريكية حديثة (أنظر الخريطة المرفقة) نشرتها "World Population Review"، عن الاختلاط أو الفوضى الجنسية، أي الممارسات الجنسية المتعددة والمختلطة واللقاءات الجنسية العابرة والدعارة... تصدرتها فنلندا ونيوزيلاندا وسلوفينيا وبولوفيا والأرجنتين والمملكة المتحدة.
جاء المغرب مباشرة بعد هولندا وألمانيا، في الممارسات الجنسية المختلطة وتعدد الشركاء.
لكن الغريب في هذه الدراسة الصادرة في 2022، أن الشعب المغربي المسلم المحافظ، الذي استهلك 40 مليون قنينة خمر في سنة واحدة، تفوق في فوضى الجنس، على دول غربية وشرقية وشعوب مسيحية وعلمانية وملحدة وبوذية ووثنية، أوروبية وأمريكية وإفريقية وآسيوية، بل ودول معروفة بالدعارة وصناعة الجنس والسياحة الجنسية.
وهذه هي الدول التي جاءت بعد المغرب في الترتيب:
أمريكا وكندا وأستراليا وسويسرا وفرنسا وإسبانيا وإيطاليا والبرتغال وبلجيكا والتشيك وصربيا وبولونيا وأوكرانيا وسلوفاكيا ورومانيا ومالطا.
والبرازيل والميكسيك والبيرو.
والفلبين وبانغلاديش وهونغ كونغ وكوريا الجنوبية.
وزيمبابوي وإثيوبيا وبوتسوانا.
ولبنان وحتى تركيا الدولة الإسلامية المعروفة بالمثلية والدعارة القانونية.
عن فيسبوك مصطفى الحسناوي
0 التعليقات
