تعرضت حافلة للنقل الحضري تربط بين مدينتي طنجة وأصيلة لهجوم بواسطة الحجارة عندما كانت قبالة محطة القطار بأصيلة وذلك عند الساعة الثامنة من مساء يوم الأربعاء 03 دجنبروقد تسبب الحادث في كسر زجاح إحدى النوافذ وقد تهشم الزجاج وأصاب شيخ مسن لكن إصابته كانت خفيفة.
وقد خلف الحادث فزعا كبيرا في صفوف الركاب وتم تسجيل محضر معاينة من لدن شلرطة أصيلة قبل أن تستأنف الحافلة رحلتها في اتجاه طنجة.
ورجحت بعض المصادر كون الهجوم على حافلة النقل الحضري غير عرضي.
يذكر أن إحداث خط للنقل الحضري بين طنجة وعدد من المدن المجاورة كأصيلة والقصر الصغير والجبل الحبيب وسيدي اليمني قد خلف ارتياحا كبيرا من لدن سكان هذه المناطق لكنه قوبل في المقابل بمعارضة شديدة من مهنيي سيارات الاجرة الكبيرة وعربات النقل المزدوج والنقل السري. وسبق لأصحاب الطاكسيات الكبيرة أن نظموا سلسلة من الأشكال الإحتجاجية على إحداث هذه الخطوط الذي يندرج إحداثها في إطار برنامج طنجة الكبرى.
وقد خلف الحادث فزعا كبيرا في صفوف الركاب وتم تسجيل محضر معاينة من لدن شلرطة أصيلة قبل أن تستأنف الحافلة رحلتها في اتجاه طنجة.
ورجحت بعض المصادر كون الهجوم على حافلة النقل الحضري غير عرضي.
وطالب شاهد عيان بتوفير حافلات مصفحة للحيلولة دون حدوث خسائر في الحافلات التي قد تتعرض لهجومات بواسطة الحجارة.
وقد فتحت الشرطة القضائية بأصيلة تحقيقا في الموضوع.يذكر أن إحداث خط للنقل الحضري بين طنجة وعدد من المدن المجاورة كأصيلة والقصر الصغير والجبل الحبيب وسيدي اليمني قد خلف ارتياحا كبيرا من لدن سكان هذه المناطق لكنه قوبل في المقابل بمعارضة شديدة من مهنيي سيارات الاجرة الكبيرة وعربات النقل المزدوج والنقل السري. وسبق لأصحاب الطاكسيات الكبيرة أن نظموا سلسلة من الأشكال الإحتجاجية على إحداث هذه الخطوط الذي يندرج إحداثها في إطار برنامج طنجة الكبرى.