إدريس لشكر الكاتب الأول لحزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية
زلات كثيرة سقط فيها إدريس لشكر مساء أمس الجمعة 11أبريل خلال لقائه المباشر مع الرمضاني في اذاعة ميد راديو:
-ادعاء عدم معرفته بقضية المهنسة المغربية في مكروسوفت ابتهال التي انتقدت دعم مكروسوفت لاسرائيل في حربها على غزة. وهذا جهل او تجاهل او إنكار للواقع الذي لا يرتفع.
- مطالبة الوزير نزار البركة بعدم الحديث عن ما هو ليس من اختصاص وزارته. ونسي انه أمين عام حزب الإستقلال وما أدراك ما حزب الإستقلال..
- عدم قدرته على تبرير التطبيع مع إسرائيل واتهم النخبة بالصمت وعدم كشف الحقيقة وبالتالي عدم الدفاع عن التطبيع ومكاسبه الدبلوماسية على المغرب وقضاياه التي لا يعارضها أحد.
- عبر السي لشكر على استعداده للتحالف مع حزبين من الاغلبية ضد حزب الاستقلال والتصويت لصالح مدونة وهبي.
- لا يحن لشكر الى أمجاد الإتحاد الإشتراكي ويقول أن العالم تغير وأضحى عالم الذكاء الإصطناعي.
- لا يمانع السي إدريس في دعم إبنه حسن لخلافته على رأس الاتحاد الإشتراكي. وقال إنه اذا لم يكن لابنه مثل هذا الطموح فهو ليس اتحاديا. بمعنى ان الاتحادي الحقيقي، بعرف ومعروف لشكر، هو الذي يتطلع دائما الى تولي القيادة من الهيئات الدنيا الى الهيئات العليا. وقياسا عليه الدخول الى الحكومة والمجالس المنتخبة وغير المنتخبة.
- ....
- بقية الزلات أريد أن أنساها منها مشاركته في البرنامج وهو مريض بنزلة برد وكانت ملامحه متعبة وصوته مبحوح. كأن الهدف من المشاركة هو تبييض صحافة التشهير والإثارة صحافة " كلنا إسرائليون".
اسماعيل طاهري
0 التعليقات
