دخول الأمنيين على خط الرياضة وقطر يعطي الإنطباع أن السياسيين في الدرجة السفلى من حكم المغرب في الوقت الراهن.
لو حضر بنموسى وزير الرياضة لقلنا ماكاين باس،....أما رئيس الجامعة فهو ممثل الجامعة التي تمثل الأندية ولاضير في حضوره أو غيابه.
السياسة في الديمقراطية شأن حزبي..
هؤلاء ليسوا سياسيين هم أولاد الإدارة وليسوا أولاد الشعب كما يدعي رضوان رمضاني، مسؤوليتهم حساسة والملاعب ليست مكانهم. كما أن الخروج للتظاهر بزي غير رسمي في شوارع دولة أجنبية لا يليق بهم.