اذا لم يصوت المصوتون في أصيلة لرجال ونساء المعارضة والمجتمع المدني..ستكون فضيحة خصوصا اذا عاد بنعيسى (المنتهية ولايته السادسة) الى كرسي رئاسة الجماعة الحضرية مرة أخرى.
فمهما كانت الضغوط والإغراءات والوعود العرقوبية، وبلطجة ميتي الضمير، والحياد السلبي للسلطات فعلى السكان الذين لهم حق التصويت أن يتخذوا موقفا حازما من تجربة 40 سنة من تسيير ورئاسة الجماعة من طرف بنعيسى..وهي تجربة فاشلة بكل المقاييس.
"أعباد الله فيقو من الكلبة"