السبت، 4 سبتمبر 2021

أصيلة التي في البال


اذا لم يصوت المصوتون في أصيلة لرجال ونساء المعارضة والمجتمع المدني..ستكون فضيحة خصوصا  اذا عاد بنعيسى (المنتهية ولايته السادسة) الى كرسي رئاسة الجماعة الحضرية مرة أخرى.

فمهما كانت الضغوط والإغراءات والوعود العرقوبية، وبلطجة ميتي الضمير، والحياد السلبي للسلطات فعلى السكان الذين لهم حق التصويت أن يتخذوا موقفا حازما من تجربة 40 سنة من تسيير ورئاسة الجماعة من طرف بنعيسى..وهي تجربة فاشلة بكل المقاييس.


"أعباد الله فيقو من الكلبة"

  • تعليقات بلوجر
  • تعليقات الفيس بوك
التعليقات
0 التعليقات
Item Reviewed: أصيلة التي في البال Rating: 5 Reviewed By: جريدة من المغرب. smailtahiri9@gmail.com
Scroll to Top