1_
اغتيال الزيتوني المناضل الحقوقي الحليم، الشاعر الحالم بغد أفضل،
مؤلم وفضيحة وجريمة سياسية خطيرة يجب محاكمة المحرضين والمستفيدين من موت حسن طاهري
مؤلم وفضيحة وجريمة سياسية خطيرة يجب محاكمة المحرضين والمستفيدين من موت حسن طاهري
..للوصول الى قادة العصابة التي خططت ونفذت بعناية فائقة. مع سبق الإصرار والترصد. ونفذت الجريمة النكراء في أناء الليل.
لم يقتلوه الا بعد ان كسروا رجله التي يمشي بها الى الحقيقة.
وكسروا جمجمته في جنح الظلام ليطفؤوا شعلة نور في رأسه، ويحطموا مادته الرمادية. ويوقفوا أحلامه التي تقض مضجعهم.
لروحه حسن طاهري السلام مع الشهداء والصديقين.
ولمغتاليه لعنة الرب والتاريخ
لعنة الشعب.
اسماعيل طاهري
لم يقتلوه الا بعد ان كسروا رجله التي يمشي بها الى الحقيقة.
وكسروا جمجمته في جنح الظلام ليطفؤوا شعلة نور في رأسه، ويحطموا مادته الرمادية. ويوقفوا أحلامه التي تقض مضجعهم.
لروحه حسن طاهري السلام مع الشهداء والصديقين.
ولمغتاليه لعنة الرب والتاريخ
لعنة الشعب.
أحس أن للمجتمع المدني والحقوقي خذل الطاهري ولم يتدخل لإنقاذه من موت محتمل.
وهذا عنوان تراجع المد التضامني وحماية المناضلين ضد أدوات الفساد المختلفة المتحالفة سرا وعلانية مع أدوات وعقليات المخزن المحلي والمركزي.
وهذا عنوان تراجع المد التضامني وحماية المناضلين ضد أدوات الفساد المختلفة المتحالفة سرا وعلانية مع أدوات وعقليات المخزن المحلي والمركزي.
2_
كثير من المناضلين المتنورين يغادرون مدنهم الصغيرة ودواويرهم خشية عواقب مواجهة المخزن المحلي. الذي يستهدف مصالحهم وتجارتهم وعائلاتهم . والمخزن المحلي منظومة قائمة الذات، منظومة موازية للمخزن المركزي.
لقد حاول أذناب المخزن المحلي قتل طاهري مرتين لكنه لم يخطء الثالثة. وقتلته والمحرضون والمستفيدون معروفون، لكن العدالة كانت بطيئة التحرك، ولم تتدخل لإنقاذ شخص في حالة خطر. هل نتهمها بالتواطؤ؟
على الوكيل العام بالرشبدية إصدار بلاغ حول مجريات البحث في مسطرة محاولتي الإغتيال السابقتين. ويكشف عن مضامين التشريح الطبي،. وأن يأمر باستخراج الجثة والقيام بتشريح مضاد حتى يتبين الخيط الابيض من الخيط الأسود.
كثير من المناضلين المتنورين يغادرون مدنهم الصغيرة ودواويرهم خشية عواقب مواجهة المخزن المحلي. الذي يستهدف مصالحهم وتجارتهم وعائلاتهم . والمخزن المحلي منظومة قائمة الذات، منظومة موازية للمخزن المركزي.
لقد حاول أذناب المخزن المحلي قتل طاهري مرتين لكنه لم يخطء الثالثة. وقتلته والمحرضون والمستفيدون معروفون، لكن العدالة كانت بطيئة التحرك، ولم تتدخل لإنقاذ شخص في حالة خطر. هل نتهمها بالتواطؤ؟
على الوكيل العام بالرشبدية إصدار بلاغ حول مجريات البحث في مسطرة محاولتي الإغتيال السابقتين. ويكشف عن مضامين التشريح الطبي،. وأن يأمر باستخراج الجثة والقيام بتشريح مضاد حتى يتبين الخيط الابيض من الخيط الأسود.
لا يمكن تقبل هذا الصمت المطبق للنيابة العامة.
0 التعليقات
