كشفت مصادر إعلامية أمريكية أن لدى الولايات المتحدة معلومات استخباراتية بشأن مقتل حمزة بن لادن، القيادي في تنظيم القاعدة، فيما رفض الرئيس ترامب التعليق على خبر مقتل الشخص الذي رصدت واشنطن مليوني دولار للقبض عليه.
وكشفت قناة "إن بي سي" الأمريكية الليلة الماضية أنّ لدى الولايات المتحدة معلومات مصدرها أجهزة استخبارات عن مقتل حمزة، نجل أسامة بن لادن، والذي يُعتبر "قيادياً رئيسياً" في تنظيم القاعدة. ورداً على أسئلة صحافيين حول هذه المعلومة التي استندت فيها "إن بي سي" إلى ثلاثة مصادر لم تكشفها، كرّر الرئيس دونالد ترامب مرّتين "لا أريد أن أعلّق على ذلك".
من جهتها، أفادت صحيفة نيويورك تايمز بأنّ الولايات المتحدة "لعبت دورًا" في العمليّة التي قُتل فيها حمزة. وأضافت الصحيفة التي استندت إلى مسؤولين أمريكيَّين اثنين، أنّها لم تستطع الوصول إلى تفاصيل أخرى في شأن هذه العمليّة. وليست لدى "إن بي سي" أو "نيويورك تايمز" تفاصيل عن تاريخ أو مكان أو ظروف مقتله. لكنّ "نيويورك تايمز" أشارت إلى أنه قُتل خلال السنتين الأخيرتين.
ويُعتبر حمزة بن لادن خلفاً لوالده الذي أسّس تنظيم القاعدة المسؤول عن اعتداءات 11 أيلول/سبتمبر 2001.
وأكد ثلاثة مسؤولين أمريكيين للقناة المذكورة موت الشاب (30 عاماً) المدرج على القائمة الأمريكية السوداء للمتهمين بـ"الإرهاب".
وكانت واشنطن قد رصدت في فبراير مكافأة قد تصل إلى مليون دولار لمن يقدّم معلومات تساعد في العثور على حمزة بن لادن.
وأظهرت وثائق، بينها رسائل كشفتها وكالة فرانس برس في مايو 2005، أنّ أسامة بن لادن اختار حمزة ليخلفه على رأس التنظيم المتطرّف. وسحبت الجنسية السعودية من حمزة بن لادن في مارس.
من جهتها، أفادت صحيفة نيويورك تايمز بأنّ الولايات المتحدة "لعبت دورًا" في العمليّة التي قُتل فيها حمزة. وأضافت الصحيفة التي استندت إلى مسؤولين أمريكيَّين اثنين، أنّها لم تستطع الوصول إلى تفاصيل أخرى في شأن هذه العمليّة. وليست لدى "إن بي سي" أو "نيويورك تايمز" تفاصيل عن تاريخ أو مكان أو ظروف مقتله. لكنّ "نيويورك تايمز" أشارت إلى أنه قُتل خلال السنتين الأخيرتين.
ويُعتبر حمزة بن لادن خلفاً لوالده الذي أسّس تنظيم القاعدة المسؤول عن اعتداءات 11 أيلول/سبتمبر 2001.
وأكد ثلاثة مسؤولين أمريكيين للقناة المذكورة موت الشاب (30 عاماً) المدرج على القائمة الأمريكية السوداء للمتهمين بـ"الإرهاب".
وكانت واشنطن قد رصدت في فبراير مكافأة قد تصل إلى مليون دولار لمن يقدّم معلومات تساعد في العثور على حمزة بن لادن.
وأظهرت وثائق، بينها رسائل كشفتها وكالة فرانس برس في مايو 2005، أنّ أسامة بن لادن اختار حمزة ليخلفه على رأس التنظيم المتطرّف. وسحبت الجنسية السعودية من حمزة بن لادن في مارس.