انطلقت منذ بداية غشت الجاري
موجة من الأعراس في منطقة فركلة.
فلن ينتهي عرس حتى ينطلق آخر. فلم يسلم أي دوار أو قصر.أو حومة أو زقاق من هذه اللعنة الجميلة المحتفية بطقوس الجنس المقدس.
وترى أصحاب العرس وقد تحولوا الى متعهدي حفلات يفرحون أهل العروسة والعريس ويزعجون الجيران بمكبرات الصوت التي تظل ترسل أغانيها الصاخبة من الراي الى البلدي وأحيدوس وما أدراك ما أحيدوس دون ذكر لاعبي و"جعبة جوافة"
وفي خضم التحولات السوسيولوجية التي يعرفها المجتمع المحلي فقد حدثت تغيرات في أجندة الأعراس وبرامجها. فبعد أن كانت تنظم خلال سبعة أيام أصبح تنظيمها يقتصر على يومين.
كما بدأت تنتشر طقوسا جديدة جراء تأثير الأفلام التركية ووسائل التواصل الإجتماعي.
فلن ينتهي عرس حتى ينطلق آخر. فلم يسلم أي دوار أو قصر.أو حومة أو زقاق من هذه اللعنة الجميلة المحتفية بطقوس الجنس المقدس.
وترى أصحاب العرس وقد تحولوا الى متعهدي حفلات يفرحون أهل العروسة والعريس ويزعجون الجيران بمكبرات الصوت التي تظل ترسل أغانيها الصاخبة من الراي الى البلدي وأحيدوس وما أدراك ما أحيدوس دون ذكر لاعبي و"جعبة جوافة"
وفي خضم التحولات السوسيولوجية التي يعرفها المجتمع المحلي فقد حدثت تغيرات في أجندة الأعراس وبرامجها. فبعد أن كانت تنظم خلال سبعة أيام أصبح تنظيمها يقتصر على يومين.
كما بدأت تنتشر طقوسا جديدة جراء تأثير الأفلام التركية ووسائل التواصل الإجتماعي.