لوحظ أن عبد الإله بنكيران الأمين العام لحزب العدالة والتنمية يستعمل كثيرا من الدموع المدرار خلال الحملة الإنتخابية .
والمثير أن بنكيران يواجه استهداف حزبه من طرف القاعدة السفلى للمخزن من عريفات ومقدمين وشيوخ وخليفات وقياد وباشوات ورؤساء دوائر المجندين لمحاربة حزبه علانية. ..يواجهها بخطاب المظلومية والحال أن منطوق ومفهوم الدستور يخول له كرئيس للحكومة اتخاذ التدابير الجزرية في حق كل المخالفين للقانون بوصفه رئيس السلطة التنظيمية ورئيس الإدارة.
والمثير أن بنكيران يواجه استهداف حزبه من طرف القاعدة السفلى للمخزن من عريفات ومقدمين وشيوخ وخليفات وقياد وباشوات ورؤساء دوائر المجندين لمحاربة حزبه علانية. ..يواجهها بخطاب المظلومية والحال أن منطوق ومفهوم الدستور يخول له كرئيس للحكومة اتخاذ التدابير الجزرية في حق كل المخالفين للقانون بوصفه رئيس السلطة التنظيمية ورئيس الإدارة.
وعوض أن تكون له الشجاعة لجمع الأمانة العامة لحزبه لاتخاذ المتعين ترك الحبل على الغارب للإدارة العامة للحملة الانتخابية لحزبه لتندد بما أسمته وجود “إفادات متواترة” من عدة أقاليم تفيد بأن عددا من رجال السلطة يحثون السكان على التصويت لحزب الأصالة والمعاصرة، والتحذير من التصويت لحزب ” العدالة والتنمية ” . حسب بيان لهذه الإدارة العامة التابعة للأمانة العامة.
وقبل يومين رفع وزير النقل محمد نجيب بوليف شكاية الى والي طنجة محمد اليعقوبي حول قيام أعوان ورجال سلطة بحملة لصالح البام وضد العدالة والتنمية التي يمثلها الوزير نفسه في طنجة كوكيل لائحتها.
فهل يمكن الحديث عن بوادر تزوير الانتخابات المقبلة خلال الفترة الانتخابية وخلال الأسبوع الأول من الحملة الإنتخابية؟
المعطيات المتواترة مقلقة لكن يصعب جمع كافة الأدلة و"قرائن الإدانة" لان مرتكبي هذه الجرائم يصعب ضبطهم شأنهم شأن من نظم مسيرة الدار البيضاء تحت شعار"ضد أخونة المجتمع وضد حزب العدالة والتنمية" والتي قال عنها وزير الداخلية أنه لم يرخص لها مع ألا أحد طلب الترخيص أصلا. وفي نفس الوقت لم يمنعها.
فضاء البوغاز- اسماعيل طاهريوقبل يومين رفع وزير النقل محمد نجيب بوليف شكاية الى والي طنجة محمد اليعقوبي حول قيام أعوان ورجال سلطة بحملة لصالح البام وضد العدالة والتنمية التي يمثلها الوزير نفسه في طنجة كوكيل لائحتها.
فهل يمكن الحديث عن بوادر تزوير الانتخابات المقبلة خلال الفترة الانتخابية وخلال الأسبوع الأول من الحملة الإنتخابية؟
المعطيات المتواترة مقلقة لكن يصعب جمع كافة الأدلة و"قرائن الإدانة" لان مرتكبي هذه الجرائم يصعب ضبطهم شأنهم شأن من نظم مسيرة الدار البيضاء تحت شعار"ضد أخونة المجتمع وضد حزب العدالة والتنمية" والتي قال عنها وزير الداخلية أنه لم يرخص لها مع ألا أحد طلب الترخيص أصلا. وفي نفس الوقت لم يمنعها.