ذكر موقع فبراير أن مصادر مقربة من نبيلة منيب رئيسة فدرالية اليسار الديمقراطي، أكدت ان ما راج عن محاولة اغتيالها في حادثة سير، كلام فارغ وإشاعة مغرضة، يجهل لحد الآن من يقف وراءها.
وأضافت مصادرالموقع ذاته أن نبيلة منيب انتقلت فعلا إلى العاصمة الرباط وأنها عادت رفقة ابنتها إلى مدينة الدار البيضاء، ولم ترتكب أية حادثة سير، والحديث عن محاولة اغتيالها كلام فارغ.
وأضاف الموقع نفسه أنه بما أنه لا دخان من دون نار، فإن الإشاعة التي انتشرت كالنار في الهشيم على الفضاء الأزرق، القصة التي كانت قد روتها نبيلة منيب نفسها وهي في ضيافة جمعية « تيزي »، حيث قالت أنها كانت قد لاحقتها سيارة مجهولة على مستوى واد الشراط، قبل أن تسرع خطواتها، مؤكدة أن زوجها اختار يومها أن يشتري لها سيارة جديدة، حتى تتفادى المعتدين عليها، الذين قالت أن حارس العمارة يعرف الجهة التي ينتمون إليها.