ما تقوم به الجزائر يثبت أن زليج تلمسان وتلمسان ذاتها بلاد مغربية..شأنها شأن وهران بشار، القنادسة، تندوف وكل الصحراء الشرقية،
كان على وزير الثقافة المطالبة باسترجاع الأرض والإنسان المحتلين من طرف الجزائر نيابة عن فرنسا وحينها سنسترجع فسيفساء الزليج ورمال الذهب وفن الراي.
سلوك وزير الثقافة المغربي برفع شكوى قضائية ضد أديداس التي صنعت أقمصة رياضية لفائدة الجزائر عليها رسم الزليج الفاسي غير مؤسس على تصور استراتيجي وانما يدخل فيما يشبه مناكفات الأطفال الأشقياء في حوماتنا.
هذا زمن التفاهة الله يحد الباس.
الجزائر تجاهد لتكون أصل والمغرب فرع والحقيقة عكس ذلك. ولكن الحقيقة نسبية شأنها شأن الفرع والأصل وكل المفاهيم والقيم والتمثلات والأنساق والسنن..
الجزائر تجاهد ىتبني هوية وطنية على حساب المغرب.
بقلم اسماعيل طاهري