انتقل الى عفو الله ورحمته سيدي محمد بوكيل المعتقل السابق في سجون البوليزاريو و الذي قضى أزيد من 30 سنة في سجن الظلم والطغيان بتندوف.
وكانت عودته إلى أهله أشبه بالخيال، ولكن أمل العائلة لم ينقطع. وكان رجلا طيبا وخلوقا ومحترما واستطاع الاندماج في المجتمع سريعا رغم حجم المعاناة. أتمنى أن يكون قد كتب جزء من مذكراته حتى تستفيد منها الاجيال القادمة.
صلاة الجنازة على الفقيد اليوم الأربعاء على الساعة العاشرة صباحا بمقبرة مدينة تنجداد!