توصلنا في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بتطوان، جامعة عبد المالك السعدي نبأ وفاة راءد المدرسة التاريخية المغربية المعاصرة، بعد سنين من البحث والعطاء. وبهذه المناسبة الاليمة يتقدم عميد كلية الآداب أصالة عن نفسه ونيابة عن الاساتءة الباحثين والاداريين والطلبة بأحر التعازي القلبية إلى جميع أفراد أسرته واصدقاءه في شعب كليات الآداب والجمعية المغربية للبحث التاريخي، سائلين الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر على فراقه.
إنا لله وإنا إليه راجعون