وقد بادر لطلب إجراء الفحص في مستشفى مولاي علي الشريف بعد شعوره بارتفاع طفيف في درجة الحرارة وبعض الإعياء تلاه فقدان لحاسة الشم. ويوضح السيد الرئيس أنه أصيب بالفيروس رغم التزامه بالاحتياطات اللازمة للوقاية من الفيروس كاستعمال الكمامة والحرص على الغسل المتكرر لليدين وتفادي المصافحة، وهو ما يدل على ضرورة المزيد من الحرص على اتباع توجيهات وزارة الصحة المتعلقة بالاحتياطات اللازمة.
يؤكد السيد الرئيس أنه سيلتزم بالعزل الصحي في البيت متبعا البروتوكول العلاجي الخاص تحت إشراف المصالح الصحية المختصة. كما أن المخالطين من أفراد الأسرة وأعضاء المجلس وموظفي الجماعة سيخضعون للفحوصات الطبية اللازمة لكشف الفيروس، مبينا أنه لم تظهر على أيٍّ منهم لحد الساعة أية علامات للفيروس.
كما يخبر السيد الرئيس المواطنين بانه سيتابع عمله عن بعد، ون الإصابة بالفيروس لن تمنعه من القيام بعمله خصوصا أن وضعه الصحي ولله الحمد لا يدعو للقلق.
وهي مناسبة ليكرر فيها السيد الرئيس دعوته المواطنين إلى عدم الاستهانة بالفيروس وخطورة انتشاره، والحرص على اتخاذ الاحتياطات اللازمة والتزام كامل الجدية في اتباع توجيهات السلطات الصحية والإدارية، خاصة في ظل الوضعية الصحية الصعبة التي تعرف انتشارا واسعا للفيروس في إقليم الرشيدية، رغم الجهود الكبيرة التي تبذلها السلطات العمومية.
يؤكد السيد الرئيس أنه سيلتزم بالعزل الصحي في البيت متبعا البروتوكول العلاجي الخاص تحت إشراف المصالح الصحية المختصة. كما أن المخالطين من أفراد الأسرة وأعضاء المجلس وموظفي الجماعة سيخضعون للفحوصات الطبية اللازمة لكشف الفيروس، مبينا أنه لم تظهر على أيٍّ منهم لحد الساعة أية علامات للفيروس.
كما يخبر السيد الرئيس المواطنين بانه سيتابع عمله عن بعد، ون الإصابة بالفيروس لن تمنعه من القيام بعمله خصوصا أن وضعه الصحي ولله الحمد لا يدعو للقلق.
وهي مناسبة ليكرر فيها السيد الرئيس دعوته المواطنين إلى عدم الاستهانة بالفيروس وخطورة انتشاره، والحرص على اتخاذ الاحتياطات اللازمة والتزام كامل الجدية في اتباع توجيهات السلطات الصحية والإدارية، خاصة في ظل الوضعية الصحية الصعبة التي تعرف انتشارا واسعا للفيروس في إقليم الرشيدية، رغم الجهود الكبيرة التي تبذلها السلطات العمومية.
عن صفحة ماعة الرشيدية بالفيسبوك