شهدت مدينة أصيلة مساء السبت 3 غشت لقاء ثقافيا متميزا حول تجربة الشاعر المغربي أحمد هاشم الريسوني بمناسبة صدور ديوانه الجديد "هذا البيت" عن منشورات فاصلة بطنجة.
وقد سير اللقاء الشاعر حسن الوسيني وشارك فيه ذ.يحيى ان الوليد وذ.ادريس كثير بالاضافة الىش شهادة الشاعر المهدي اخريف.
وبالمناسبة قدم الشاعر المحتفى به كلمة حول تجربته الشعرية والسياقات التي رافقت كتابة قصائد الديوان وابعاد المكان في كتابته الشعرية.
اللقاء نظم بمبادرة من أصدقاء، الشاعر وبدعم رمزي من جمعية قدماء تلاميذ ثانوية الإمام الأصيلي،.
وقد سير اللقاء الشاعر حسن الوسيني وشارك فيه ذ.يحيى ان الوليد وذ.ادريس كثير بالاضافة الىش شهادة الشاعر المهدي اخريف.
وبالمناسبة قدم الشاعر المحتفى به كلمة حول تجربته الشعرية والسياقات التي رافقت كتابة قصائد الديوان وابعاد المكان في كتابته الشعرية.
اللقاء نظم بمبادرة من أصدقاء، الشاعر وبدعم رمزي من جمعية قدماء تلاميذ ثانوية الإمام الأصيلي،.
الأستاذان إدريس
كثير ويحيى بن الوليد قدما ورقتين نقديتين حول العمل؛ وذلك من منظور
"تقاطعات النقد والفلسفة". قال عنهما الشاعر المهدي أخريف أن ايه دراسة حول الديوان لا يمكن اغفال هتين القراءتين، معتبرا انه اندهش لقوة الورقة النقدية ليحيى بن الوليد في شموليتها وتداخل الحقول المعرفية وتوظيفها بحذاقة لخدمة قراءته للديوان.
اللقاء نظم على أنغام موسيقى هادئة من إخراج يوسف بن رحمون.
اللقاء نظم على أنغام موسيقى هادئة من إخراج يوسف بن رحمون.