ينظم في هذه الأثناء العشرات من تجار سوق أنوال بمدينة أصيلة وقفة احتجاجية أمام السوق بشارع الحسن الثاني.
وكان التجار قرروا الخروج غدا الأربعاء في خطوة احتجاجية ضد تساهل السلطات في انتشار العشرات من الباعة المتجولين.
ويردد حاليا التجار شعارات منددة نظير:"الفوضى ها هي والشرطة فينأهي"
وقال مصدر من المحتجين أن التجار محاصرين حاليا بالمقدمين والشيوخ وفيلق من القوات المساعدة. فيما سجل حضور خفيف لقوات الأمن بالقرب من مكان الغحتجاج بساحة انوال.
وكان مصدر من تجار السوق صرح لجريدتنا في وقت سابق أن السلطات المحلية فشلت في الحد من ظاهرة الباعة المتجولون بباب السوق وهذا ما أدى الى كساد تجارتهم وهم قاب قوس أو أدنى من الإفلاس. ولمواجهة هذا الموقف قرر التجار إخراج سلعهم الى باب السوق يوم الاربعاء كشكل احتجاجي على الاحتلال غير القانوني لعربات الخضروات ومختلف السلغ الغذائية وذات الاستعمال المنزلي لبوابة السوق.
وكان التجار قرروا الخروج غدا الأربعاء في خطوة احتجاجية ضد تساهل السلطات في انتشار العشرات من الباعة المتجولين.
ويردد حاليا التجار شعارات منددة نظير:"الفوضى ها هي والشرطة فينأهي"
وقال مصدر من المحتجين أن التجار محاصرين حاليا بالمقدمين والشيوخ وفيلق من القوات المساعدة. فيما سجل حضور خفيف لقوات الأمن بالقرب من مكان الغحتجاج بساحة انوال.
وكان مصدر من تجار السوق صرح لجريدتنا في وقت سابق أن السلطات المحلية فشلت في الحد من ظاهرة الباعة المتجولون بباب السوق وهذا ما أدى الى كساد تجارتهم وهم قاب قوس أو أدنى من الإفلاس. ولمواجهة هذا الموقف قرر التجار إخراج سلعهم الى باب السوق يوم الاربعاء كشكل احتجاجي على الاحتلال غير القانوني لعربات الخضروات ومختلف السلغ الغذائية وذات الاستعمال المنزلي لبوابة السوق.
وكان التجار أمهلوا الباشا أسبوعا قبل نهاية شهر نونبر المنصرم للتحرك وتنفيذ وعوده بمواجهة الظاهرة الا ان تحركاته باءت بالفشل بعد حملات خفيفة اقتصرت على نزع الموازين لأصحاب العربات سرعانما عادت العربات الى احتلال المكان بل تفاقمت الأحد ما قبل الماضي عنما تجاوز عددها 200 عربة.
يشار الى أن اكثر من 40 عربة يتم ركنها يوميا داخل السوق الذي تحول الى موقف ومحجز آمن لهذه العربات وهذه العملية تتم بتحد لتجار السوق وحراسه وأمام أعين السلطات ومعرفة المقدم والقائد والباشا بالأمر.