أثار نشر خبر تأدية الشاعر العربي الكبير أحمد عبد المعطي حجازي فريضة الصلاة جدلا كبيرا في مصر .
وقد اضطرموقع رأي اليوم الى تقديم ما يشبه الإعتذار لعبد المعطي حجازي ونشر الموقع توضيحا تحت عنوان :"حجازي يجلّ الإسلام" أشار فيه الى أن نشر الخبر لم يقصد به الإساءة مشيرا الى أن حجازي يجل الإسلام وكتب عدة مقالات دفاعا عنه"
"بشأن ما نشرته “رأي اليوم” عن الشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي وأدائه للصلاة، وهو الخبر الذي أثار ضجة كبيرة، تودّ “رأي اليوم ” أن توضّح للقرّاء أنها لم ترد بنشر هذا الخبر الإساءة – بأي حال من الأحوال – للشاعر الكبير أو الطعن في عقيدته التي هي شأن خاص بينه وبين ربه."
موقع رأي اليوم الذي يدير الصحفي الفلسطيني عبد الباري عطوان أضاف إن الموقع يعرف لحجازي "قدره الأدبي، وفكره الذي قد نختلف أو نتفق معه فيه، فضلا عن اعتزازه بالاسلام وحضارته وثقافته وعروبته التي يعد واحدا من الممثلين لها في هذا العصر، وقد سبق له كتابة عشرات المقالات التي دافع فيها عن الاسلام وتاريخه وثقافته وحضارته".
وقد اضطرموقع رأي اليوم الى تقديم ما يشبه الإعتذار لعبد المعطي حجازي ونشر الموقع توضيحا تحت عنوان :"حجازي يجلّ الإسلام" أشار فيه الى أن نشر الخبر لم يقصد به الإساءة مشيرا الى أن حجازي يجل الإسلام وكتب عدة مقالات دفاعا عنه"
"بشأن ما نشرته “رأي اليوم” عن الشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي وأدائه للصلاة، وهو الخبر الذي أثار ضجة كبيرة، تودّ “رأي اليوم ” أن توضّح للقرّاء أنها لم ترد بنشر هذا الخبر الإساءة – بأي حال من الأحوال – للشاعر الكبير أو الطعن في عقيدته التي هي شأن خاص بينه وبين ربه."
موقع رأي اليوم الذي يدير الصحفي الفلسطيني عبد الباري عطوان أضاف إن الموقع يعرف لحجازي "قدره الأدبي، وفكره الذي قد نختلف أو نتفق معه فيه، فضلا عن اعتزازه بالاسلام وحضارته وثقافته وعروبته التي يعد واحدا من الممثلين لها في هذا العصر، وقد سبق له كتابة عشرات المقالات التي دافع فيها عن الاسلام وتاريخه وثقافته وحضارته".
يذكر أن الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي يعتبر من رواد القصيدة العربية الحديثة "قصيدة التفعيلة" الى جانب أدونيس ومحمود درويش وفدوى طوقان والسياب وأمل دنقل وأحمد المجاطي وعبد الكريم الطبال.
عرف عنه فكره المتحرر وثقافته الواسعة المنحازة الى الديمقراطية وتكسير القيود مهما كان مصدرها سياسي أو ديني أو غيره. وكان منخرطا في معركة محاربة الإستبداد والتسلط ومنحاز لقوى التحرر والتقدم في مصر والعالم العربي.